![]() |
10 طرق مثبتة علميا للدراسة بشكل أفضل في عام 2024 |
الدراسة المشتتة تعد ظاهرة شائعة في العصر الحالي بسبب التحديات المتعددة التي يواجهها الأفراد في إدارة وقتهم ومهامهم.
أسباب التشتت في الدراسة
واحدة من أهم الأسباب وراء الدراسة المشتتة هي الضغوط الزمنية التي يواجهها الأفراد في الحياة اليومية.
على سبيل المثال، تحديد أوقات محددة للعمل أو الدراسة ومنع التشتت الرقمي أثناء تلك الفترات يمكن أن يساهم بشكل كبير في تحسين التركيز والإنتاجية.
10 طرق مثبتة لزيادة التركيز في الدراسة
تقسيم الدراسة والفحص (Spaced Repetition)
استخدم تقنية تكرار الدراسة والمراجعة عبر فترات زمنية متباعدة، حيث تراجع المعلومات بشكل منظم بعد فترات زمنية محددة.
توظيف تقنية Pomodoro
قم بتقسيم وقت الدراسة إلى فترات قصيرة (مثل 25 دقيقة) متبوعة بفترة راحة قصيرة، وهذا يساعد على تركيزك وزيادة إنتاجيتك.
الشرح لشخص آخر
محاولة شرح المفاهيم لشخص آخر تساعد في تعزيز فهمك للموضوع واكتشاف النواحي التي لم تكن واضحة بالنسبة لك.
ممارسة الاختبار الذاتي
قم بحل أسئلة واختبارات تفاعلية للتحقق من مدى استيعابك للمعلومات وتذكرها.
المذكرات والملخصات
كتابة ملاحظاتك وملخصاتك الخاصة تساعد في تثبيت المعلومات في ذاكرتك.
التعلم الجماعي
المشاركة في مجموعات دراسية تسمح لك بمناقشة المفاهيم وتبادل الأفكار مع زملائك.
استخدام وسائل متعددة
استفد من مصادر متنوعة مثل الكتب، والفيديوهات، والمحاضرات المسجلة لتعزيز تفاهمك للمواد.
النوم الجيد والغذاء الصحي
تأكد من الحصول على قسط كافي من النوم وتناول طعام متوازن، حيث أن هذه العوامل تؤثر بشكل مباشر على قدرتك الذهنية.
تدريب العقلية الإيجابية
قوِّي تفكيرك الإيجابي وتحفيز نفسك للنجاح، فالعقلية الإيجابية تسهم في تحسين التركيز والأداء.
التنويع والتفرغ
لا تدرس لفترات طويلة متواصلة، بل قم بتنويع نوعية المواد والمواضيع وأخذ فترات راحة مناسبة للانتعاش.
تذكر أن الجميع يستجيب بطرق مختلفة لأساليب الدراسة، لذا من المهم تجربة وضبط هذه الأساليب وفقًا لاحتياجاتك الشخصية.
لمادا لا أستطيع الدراسة ؟
الأسباب
- قلة التركيز
- قلة الدافع
- التوتر والقلق
- طرق دراسة غير مناسبة
- مشاكل صحية
- تحديات شخصية
الحلول
- قلة التركيز
- قلة الدافع
- التوتر والقلق
- طرق دراسة غير مناسبة
- مشاكل صحية
- تحديات شخصية
طرق لزيادة التركيز
- أختار مكانًا هادئًا وخاليًا من الانشغالات والضوضاء قد يكون استخدام سماعات للتركيز الصوتي أو تطبيقات للتركيز مفيداً أيضًا.
- قم بتقسيم وقت الدراسة إلى فترات قصيرة (مثل 25 دقيقة) متبوعة بفترة راحة قصيرة. هذا يمكن أن يساعد في الحفاظ على تركيزك وزيادة إنتاجيتك.
- قم بتحديد مهامك وأهدافك بوضوح قبل البدء في الدراسة. هذا يمكن أن يوجه تركيزك نحو ما يجب أن تحققه.
- تأكد من تناول وجبة غذائية صحية ومتوازنة قبل الدراسة. التغذية السليمة تؤثر بشكل كبير على تركيزك.
- قبل الدراسة، قم بممارسة تمارين خفيفة. النشاط البدني يساعد في تحسين تدفق الدم إلى الدماغ وزيادة التركيز.
- تأكد من الحصول على كمية كافية من النوم. قد يؤثر نقص النوم على قدرتك على التركيز والتفكير.
- تعلم تقنيات التنفس العميق والاسترخاء يمكن أن يساعد في تهدئة العقل وزيادة التركيز.
- أبعد الأشياء التي تشتت انتباهك مثل هواتفك أووسائل التواصل الاجتماعي أثناء الدراسة.
- استخدم عقولك بمتعدد الحواس. قد تجرب الكتابة اليدوية بدلاً من الكتابة على الكمبيوتر، أو استخدام ملاحظات ملونة.
- بعض التقنيات التأملية واليقظة يمكن أن تزيد من تركيزك ووعيك أثناء الدراسة.
كيفية الحفظ بسرعة دون نسيان
مادا أفعل عندما لا أستطيع أن أدرس ؟
- إذا كنت متعبًا أو مجهدًا، قد تحتاج إلى استراحة خذ قسطًا من الراحة واسترخ قبل أن تعود إلى الدراسة.
- حاول فهم السبب وراء عدم قدرتك على الدراسة هل تشعر بالتوتر؟ هل تشغلك مشاكل شخصية؟
- اذا كانت هناك مشاكل تشتت انتباهك، حاول تحديد أولوياتك ومعالجة هذه المشاكل أولاً لتتمكن من التركيز على الدراسة بشكل أفضل.
- جرب تغيير مكان الدراسة. قد يكون من المفيد أحيانًا الانتقال إلى مكان هادئ وخالي من الانشغالات.
- تجنب الانشغال بالهواتف الذكية ووسائل التواصل الاجتماعي أثناء محاولتك للدراسة.
- إذا كنت تشعر بالارتباك بسبب الكم الكبير من المواد، قم بتقسيمها إلى أجزاء أصغر وحاول مراجعتها تدريجياً.
- إذا كنت تشعر بعدم القدرة على التغلب على الصعوبات بمفردك، قد تحتاج لمساعدة من معلم، مستشار تعليمي أو مختص نفسي.
- قد يساعد ممارسة تمارين خفيفة أو القيام بنشاط بدني على تحسين مزاجك وزيادة قدرتك على التركيز.
- تعلم كيفية إدارة وتنظيم وقتك بشكل أفضل يمكن أن يساعدك على تحسين قدرتك على الدراسة.
- بعض الأحيان، التحدث مع شخص ثقة أو مستشار نفسي يمكن أن يساعدك في فهم أسباب عدم القدرة على الدراسة والتعامل معها بشكل صحيح.